Posttraumatic Stress and Growth among War-Exposed Orphans in the Gaza Strip

Aim: The present study explored the impact of trauma on war-exposed orphans in the Gaza Strip reporting symptoms of posttraumatic stress disorder (PTSD) and posttraumatic growth (PTG).

Participants: N=83 children attending the orphanage, El-Amal Institute, in Gaza city were included.

Method: Measures were The Gaza Traumatic Events Checklist, Posttraumatic Stress Disorder Reaction Index (UCLA PTSD-RI), Posttraumatic Growth Inventory (PTGI), and a demographic questionnaire.

Results: Participants experienced 3 to 28 traumatic events (M=11.19). Those aged 12-14 years reported more traumatic events than younger and older children; 49.4% reported no PTSD symptoms, 32.5% reported partial PTSD, and 18.1% reported full criteria of PTSD. Children in the middle age group (12-14 years) reported higher levels of PTSD than younger and older groups. The PTGI scale found 78.31% reported they had a stronger religious faith with 70.7% stating they learned a great deal about how wonderful people are. Total posttraumatic growth among orphan children mean was 25.27. There was a statistically significant positive relationship between total traumatic events due to war and PTSD, numbness symptoms, and arousal symptoms. While, there was no correlation with PTG nor was there a correlation between PTSD and PTG.

Conclusion: Orphaned children reported significant trauma and PTSD symptom levels, which suggests the need for governmental and non-governmental organizations to identify therapeutic programs to improve their daily functioning and productivity in future. Training is needed for caregivers in different institutions to ensure early detection of children with mental health problems and identify best ways to support.

الھدف: ھدفت الدراسة إلى استكشاف أثر الصدمات الناجمة عن الحرب على قطاع غزة على الأطفال الایتام والعلاقة ما بین كرب ما بعد الرضح والنمو الایجابي بعد الصدمة والمتغیرات الدیموغرافیة الاجتماعیة . طریقة الدراسة: العینة: تكونت عینة الدراسة من الاطفال الایتام من كل الاطفال الموجودین في معھد الامل للأیتام بمدینة غزة واستجاب من العد الكلي للأیتام 83 یتیم من 91 مسجلین في المركز. ادوات الدراسة: تكونت أدوات الدراسة من نموذج المعلومات الاجتماعیة والدیموغرافیة عن الیتیم، قائمة غزة للخبرات الصادة، مقیاس اضطراب كرب ما بعد الرضح للأطفال، ومقیاس النمو الایجابي بعد الصدمة. 28 خبرة صادمھ، ومتوسط الخبرات الصادمة لكل طفل كانت 11 ، لم تجد الدراسة فروق في - النتائج: بینت الدراسة بأن الاطفال الایتام قد تعرضوا لعدد من 3 14 سنة قد تعرضوا لخبرا ت صادمة أكثر من الاصغر والاكبر سن اً - الجنس، أو في سبب وفاة الاب بالنسبة للخبرات الصادمة ولكن تبین أن الاطفال في سن 12 منھم. كما أفاد 49.4 ٪ منھم بأنھم لا یعانون من اضطراب كرب ما بعد الرضح (الصدمة) وتبین أن 32.5 ٪ یعانون من اضطراب جزئي لكرب ما بعد الصدمة، 14 سنة یعانون من كرب ما بعد الصدمة أكثر من الاصغر - و 18.1 ٪ تنطبق علیھم المعاییر الكاملة لاضطراب كرب ما بعد الصدمة. تبین أن الاطفال في سن 12 والاكبر سن ا.ً وكذلك الاطفال الایتام الذین یعیشون في المنطقة الوسطى من قطاع غزة. وتبین وجود علاقة ذات دلالة احصائیة ما بین التعرض للخبرات الصادمة واضطراب كرب ما بعد الصدمة . ، 70.7 ٪ قالوا بأنھم بعد الصدمة قد تعلموا الكثیر عن مدي روعھ 􀍿 وفیما یتعلق بالنمو الایجابي في مرحلھ ما بعد الصدمة، قال 78.31 ٪ أنھ قد زاد ایمانھم با الناس حولھم وحنانھم. وكان متوسط النمو الایجابي ما بعد الصدمة بین الأطفال الیتامى 25.27 . بینت الدراسة أن ھناك علاقة ایجابیھ ذات دلالھ إحصائیة بین مجموع الاحداث الصادمة بسبب الحرب واضطراب كرب ما بعد، واعراض الخدر العاطفي، واعراض زیادة الاستثارة، ولم تجد الدراسة علاقة بین الخبرات الصادمة والنمو الایجابي بعد الصدمة. ولم تكن ھناك علاقة ما بین النمو الایجابي بعد الصدمة واضطراب كرب ما بعد الصدمة . الخلاصة: وخلصت الدراسة إلى ان الأطفال الیتامى قد تعرضوا وما زلوا یتذكروا لقدر كبیر من الصدمات بعد 4 سنوات من الحرب على غزه وكان لدیھم اضطراب كرب ما بعد الرضح (الصدمة)، مما یلقى الضوء على الحاجة الماسة لھذه الشریحة من الاطفال إلى المزید من الاھتمام من المؤسسات الحكومیة وغیر الحكومیة من أجل إیجاد برامج للعلاج النفسي الاجتماعي للأیتام لتمكینھم من العیش والعمل وأن یكونوا منتجین في المستقبل. یجب عمل دورات تدریبة للمدرسین والمشرفین على الایتام لكي یكونوا قادرین على التعرف الفوري على المشاكل النفسیة والسلوكیة وایجاد الحلول اللازمة لھا.